المواضيع الأكثر شعبية
أفضل 10 فاتحي مواضيع
kasba | ||||
النورس | ||||
hatimo | ||||
le prince | ||||
my mustapha | ||||
المبدع | ||||
rosana | ||||
Mystèrieux | ||||
moulay | ||||
smilingdevil |
مدارسنا
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
مدارسنا
يتوجه في هذه الأيام التلاميذ و الطلاب يحدوهم الأمل بأنهم سيجدون بيئة مختلفة، ومكاناً
مهيئاً تماماً لتلقيهم كل أصناف العلم والمعرفة، ومكاناً مناسباً لممارستهم
للأنشطة التي تعينهم على اكتساب مزيد من المعارف والعلوم والثقافة، ومكاناً لائقاً
لممارسة هواياتهم الرياضية المختلفة التي تكون عوناً لهم -بعد الله- على تقوية
أجسادهم وترفيهاً لهم يساعدهم على استعادة نشاطهم وحيويتهم
كل هذه الأمور تدور في أذهان معظم الطلاب، بالذات الجدد
على المدرسة، ولكنهم يصابون بصدمة عنيفة بمجرد أن تطأ أقدامهم بلاط تلك المدارس
الذي أكل عليها الدهر وشرب
ولم يبقَ لها مثيل حتى في أفقر بقاع الأرض
و تبدأ الأحلام تتبدد حلماً بعد الآخر؛ فلا
البيئة مهيأة، ولا المكان مناسب، ولا الأنشطة متوفرة، ولا الملاعب صالحة، ولا...
ولا... ولا
وتبدأ الصدمة، ويبدأ معها الخيال، وتبدأ معها الحيرة،
والدهشة، وتبدأ الأسئلة بغزوها لفكر هذا التلميذ
أيعقل هذه هي المدرسة؟ !
هل فعلاً هذه هي التجهيزات في كل المدارس؟!
هل كل المدارس على هذا النمط؟!
هل يعقل أن يكون ملعب الحي أفضل من ملعب المدرسة؟!!
هل يعقل أن المدرسة لا تحتوي على ساحة مناسبة للطلاب؟!
هل يعقل أن المدرسة لا تحتوي على مرافق مناسبة لمزاولة
الأنشطة؟!
هل يعقل أن المدرسة لا تحتوي على مكان مخصص للصلاة؟!
هل كل مدارس الدنيا بهذه الصورة؟ أم مدارسنا فقط؟!
هذه تساؤلات تلميذ في قلب العاصمة الاقتصادية، وليس في
مدينة صغيرة أو قرية نائية.
وفي مدرسة مبناها حكومي وليست مستأجرة!!
إذاً ماذا يقول التلميذ في القرية أو البادية ؟!
وما نوعية الأسئلة التي تدور في خياله؟!
أم أنه فقد حتى القدرة على الخيال والتفكير والتساؤل؟!
نعم أيها السادة هذا واقع مدارسنا المرير، فلا
أظن أن هناك أحداً يتصور أن مدرسة في العاصمة تنقصها كل هذه التجهيزات.
نعم إنه هذا الواقع وللأسف الشديد؛ فالكثير إن لم
يكن معظم مدارسنا بهذه الصورة وعلى هذه الشاكلة فلا يوجد بها ساحات مهيأة، فهي
مكشوفة و لا تقي الطالب لا من حر ولا من برد
ولا من مطرٍ ولا من غبار
ولا توجد بها قاعات رياضية لممارسة
الرياضة الشتوية وكل ما تحتويه ما يمكن أن
يسمى تجاوزاً ملعب كرة قدم وهو عبارة عن عارضتين جهزتهما المدرسة عند أقرب حداد
ووضعتهما على مربعات من البلاط القديم الذي لم يعد له وجود في قاموس البناء،
اما انشطة مدرستنا التقافية تلك التي
تجهز لها كم قطعة من الخشب عند أقرب نجار وتغطيها بقطعة قماش لتطلق عليها اسم مسرح
المدرسة.
ولا أريد الحديث عن قاعات الدرس، وتلك الكراسي والطاولات التي
أظنها من سنة1960
مهيئاً تماماً لتلقيهم كل أصناف العلم والمعرفة، ومكاناً مناسباً لممارستهم
للأنشطة التي تعينهم على اكتساب مزيد من المعارف والعلوم والثقافة، ومكاناً لائقاً
لممارسة هواياتهم الرياضية المختلفة التي تكون عوناً لهم -بعد الله- على تقوية
أجسادهم وترفيهاً لهم يساعدهم على استعادة نشاطهم وحيويتهم
كل هذه الأمور تدور في أذهان معظم الطلاب، بالذات الجدد
على المدرسة، ولكنهم يصابون بصدمة عنيفة بمجرد أن تطأ أقدامهم بلاط تلك المدارس
الذي أكل عليها الدهر وشرب
ولم يبقَ لها مثيل حتى في أفقر بقاع الأرض
و تبدأ الأحلام تتبدد حلماً بعد الآخر؛ فلا
البيئة مهيأة، ولا المكان مناسب، ولا الأنشطة متوفرة، ولا الملاعب صالحة، ولا...
ولا... ولا
وتبدأ الصدمة، ويبدأ معها الخيال، وتبدأ معها الحيرة،
والدهشة، وتبدأ الأسئلة بغزوها لفكر هذا التلميذ
أيعقل هذه هي المدرسة؟ !
هل فعلاً هذه هي التجهيزات في كل المدارس؟!
هل كل المدارس على هذا النمط؟!
هل يعقل أن يكون ملعب الحي أفضل من ملعب المدرسة؟!!
هل يعقل أن المدرسة لا تحتوي على ساحة مناسبة للطلاب؟!
هل يعقل أن المدرسة لا تحتوي على مرافق مناسبة لمزاولة
الأنشطة؟!
هل يعقل أن المدرسة لا تحتوي على مكان مخصص للصلاة؟!
هل كل مدارس الدنيا بهذه الصورة؟ أم مدارسنا فقط؟!
هذه تساؤلات تلميذ في قلب العاصمة الاقتصادية، وليس في
مدينة صغيرة أو قرية نائية.
وفي مدرسة مبناها حكومي وليست مستأجرة!!
إذاً ماذا يقول التلميذ في القرية أو البادية ؟!
وما نوعية الأسئلة التي تدور في خياله؟!
أم أنه فقد حتى القدرة على الخيال والتفكير والتساؤل؟!
نعم أيها السادة هذا واقع مدارسنا المرير، فلا
أظن أن هناك أحداً يتصور أن مدرسة في العاصمة تنقصها كل هذه التجهيزات.
نعم إنه هذا الواقع وللأسف الشديد؛ فالكثير إن لم
يكن معظم مدارسنا بهذه الصورة وعلى هذه الشاكلة فلا يوجد بها ساحات مهيأة، فهي
مكشوفة و لا تقي الطالب لا من حر ولا من برد
ولا من مطرٍ ولا من غبار
ولا توجد بها قاعات رياضية لممارسة
الرياضة الشتوية وكل ما تحتويه ما يمكن أن
يسمى تجاوزاً ملعب كرة قدم وهو عبارة عن عارضتين جهزتهما المدرسة عند أقرب حداد
ووضعتهما على مربعات من البلاط القديم الذي لم يعد له وجود في قاموس البناء،
اما انشطة مدرستنا التقافية تلك التي
تجهز لها كم قطعة من الخشب عند أقرب نجار وتغطيها بقطعة قماش لتطلق عليها اسم مسرح
المدرسة.
ولا أريد الحديث عن قاعات الدرس، وتلك الكراسي والطاولات التي
أظنها من سنة1960
ليلى- نجمة المنتدى
- المدينة : casablanca
العمر : 25
المهنة : etudient
عدد المساهمات : 95
نقاط : 153
تاريخ التسجيل : 24/08/2009
رد: مدارسنا
ههههه فعلا أصبت فالمدرسة لم تعد مدرسة
وعلى ما أضن ستتحول في يوم من الأيام لسوق يأتيه القريب والبعيد..
وليشهد آخرون بأن هذا المكان كااااان مدرسة لتعليم الأطفال
وعلى ما أضن ستتحول في يوم من الأيام لسوق يأتيه القريب والبعيد..
وليشهد آخرون بأن هذا المكان كااااان مدرسة لتعليم الأطفال
BASSO BENGRIRE- عضو فعال
- المدينة : bengrire
العمر : 53
المهنة : com
عدد المساهمات : 144
نقاط : 216
تاريخ التسجيل : 26/08/2009
رد: مدارسنا
أزيد من 40
إضراب رسمي مركزي. عشرات الأيام الضائعة في الإضرابات الجهوية والمحلية. تداخل في
منظومة العطل وتقسيم الأوسدوسات ضيع على أبناء الشعب من تلاميذ المدرسة العمومية
عددا إضافيا من الأيام. مشاكل عديدة وأصناف متنوعة من الهدر المدرسي بسبب عدم
التحاق عشرات الأساتذة والمعلمين فقط لأنهم لم يستصيغوا حيثيات التنقيل أو التوزيع
الجديد للمهام الإدارية وفيما تقدر إحصائيات غير رسمية النسبة المقربة للمواد
المقررة المدرسة خلال الموسم الدراسي 2010 – 2011.
في 62 في المائة من مجموع المقررات الدراسية، يشير المعلمون والاساتذة بأصابع الاتهام للوزارة في هذا
الوضع المختل، واضعين تعنتها وعدم قدرتها على الاستجابة للمطالب التي قالوا بأنها
«عادية وغير مبالغ فيها بالمرة» في بؤرة التوتر. بالمقابل ترى الوزارة بأن الكثير من المطالب التي وضعتها المركزيات النقابية
الأكثر تمثيلية في القطاع، لم تكن دائما «على حق». وبين تعنت هذا الطرف، وعدم
اكتراث الطرف الآخر بخطورة ضياع العشرات من الساعات التعليمية على المتعلمين
والمتعلمات، وقف «حمار سنة دراسية في العقبة». إنها الوقائع الكاملة لسنة بيضاء في التعليم العمومي المغربي … «سنة
بيضاء» غير معلنة
باسو
احبكم في الله
BASSO BENGRIRE- عضو فعال
- المدينة : bengrire
العمر : 53
المهنة : com
عدد المساهمات : 144
نقاط : 216
تاريخ التسجيل : 26/08/2009
رد: مدارسنا
اليكم نمودج الطالب المجتهد
النظام التعليمي .يحتاج الى الجرأة والتنظيم و روح المسؤولية .شعور حزين عندما أفكر في واقع التعليم في بلادنا.أولادنا يستحقون مجهودات أكثر.لاحول ولا قوة إلا بالله.
warda- عضو فعال
- المدينة : فاس
العمر : 35
المهنة : طالبة
عدد المساهمات : 105
نقاط : 139
تاريخ التسجيل : 20/08/2009
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى