المواضيع الأكثر شعبية
أفضل 10 فاتحي مواضيع
kasba | ||||
النورس | ||||
hatimo | ||||
le prince | ||||
my mustapha | ||||
المبدع | ||||
rosana | ||||
Mystèrieux | ||||
moulay | ||||
عاشقة الفن |
إعلامنا يفتح الباب للفكر الماسوني " حقيقة برنامج المدام مسافرة"
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
إعلامنا يفتح الباب للفكر الماسوني " حقيقة برنامج المدام مسافرة"
مخرجة المادام مسافرة تقول أن القضاء على تركة ثقافية
عمرها 14 قرنا ليس سهلا (تقصد الإسلام) وتؤكد أن ما تم إنجازه في مدونة
الأسرة المغربية جيد ولكنها لا تزال تنتظر مساواة الذكر والأنثى في الإرث
في نسخة جديدة من المدونة
يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ
النورس- نائب المدير
- المدينة : الرباط
العمر : 48
المهنة : إطار
عدد المساهمات : 846
نقاط : 1435
تاريخ التسجيل : 20/08/2009
رد: إعلامنا يفتح الباب للفكر الماسوني " حقيقة برنامج المدام مسافرة"
بقلم ولد الشعب
▬▬▬▬▬▬
إن للإعلام المرئي و المسموع و المقروء دور كبير في صياغة الفكر و التفكير و بالتالي تشكيل الشخصيات و النفسيات و العقول للشعوب من خلال ما يبثه من برامج و مسلسلات و أفلام في الإذاعة و التلفزيون و من خلال ما يعرضه في الصحف و المجلات.
وبالتالي فأثره ينعكس سلباً أو إيجابا على جميع مظاهر الحياة فهو سبب من أسباب لنهوض الأمة و الأوطان و ذلك برفع الوعي لدى عامة الشعب و سبب لسقوطها و هو سلاح ذو حدين يمكن استخدامه في البناء و الهدم
ويكون هذا السلاح خطير جداً إذا سيطر عليه أصحاب الأهواء و الشهوات و المصالح الشخصية والجهلة من القوم و كانت البيئة التي يعمل بها بيئة جهل و تخلف فإنه يسبب دمار شامل في تلك المجتمعات و الأوطان أشد مما تفعله أسلحة الدمار الشامل للأعداء لأنه سوف يدمر العقول و النفوس و القيم و المبادئ و ينشر العصبية المقيتة و الظلم و الفرقة و الرذيلة و شتى أنواع المفاسد.
و هذا ما فعله إعلام الأنظمة الأستبدادية منذ منتصف القرن الماضي و خاصة الإعلام الذي له سبق في هذا المجال و أنفضح أمره مؤخراً. و للأسف البعض لا يزال مستمرا في هذا النهج لتاريخ اليوم و لكن بثوب جديد .
و هذا الإعلام عابر للقارات و الحدود فلا أحد يستطيع أن يسلم من آثاره السلبية سوى نشر الوعي في المجتمع و التحذير من مخاطره و التعريف بأساليب خداعه و دخوله إلى عقول و نفوس الناس فتسبب هذا الإعلام بالأضرار الخطيرة التالية لهذه المجتمعات و التي أخرت فترة نهضتها و أثقلت كاهلها بالمشاكل و الأزمات :
-قتل القيم و الأخلاق الفاضلة
-ضياع في الهوية لأغلب هذه الشعوب .
-نشر الشكوك و المعتقدات الفاسدة و تشويش الفكر و هذا أدى إلى ظهور التطرف و التحلل من القيم و انتشار مظاهر النقليد الأعمى للغرب
- تأجيج العواطف و الشهوات و تحييد العقل و التفكير السليم و بهذا يتم استبعاد الموازين و المعايير السليمة للتقييم العادل و المنصف و يتم خلط الأوراق فلا يعرف الحق من الباطل و يتم تخدير الشعب فلا يشعر بما يدور حوله. و بهذا يسهل قيادة تلك الشعوب بأي اتجاه يريدونه .
-إذكاء نار العصبية الجاهلية المقيتة و نزعة و هذا يقضي على أي أمل في الوحدة و التضامن ضد الأستبداد هذه الأنظمة .
-إضعاف الحس و الوطني الفعال و البناء و المفيد القائم على الحق و أداء الواجب و تأجيج الجانب السلبي لهذا الشعور و هو التعصب المقيت القائم على الباطل و الأمور التافهة و الوهمية الذي يؤدي إلى شعور بالعزة الوهمية و الفارغة و الذي ضرره أكبر من نفعه .
-إقامة رموز وطنية و قومية ممن لا يستحق ذلك و الوصول ببعضها لحد التأليه.
إظهار سفلة القوم على هذه الوسائل الإعلامية على أنهم القدوة في هذا المجتمع و الموجهين له و تغييب و تهميش العقلاء و المفكرين و المتنورين عن هذه الوسائل.
و المحزن أن بعض الناس لا يزال ينخدع بهذا الإعلام المضلل و ينساق وراءه في ظل انتشار الوعي و التحرر من الأفكار القديمة الضارة التي عف عليها الزمن.
www.facebook.com/marocpress
منقول
▬▬▬▬▬▬
إن للإعلام المرئي و المسموع و المقروء دور كبير في صياغة الفكر و التفكير و بالتالي تشكيل الشخصيات و النفسيات و العقول للشعوب من خلال ما يبثه من برامج و مسلسلات و أفلام في الإذاعة و التلفزيون و من خلال ما يعرضه في الصحف و المجلات.
وبالتالي فأثره ينعكس سلباً أو إيجابا على جميع مظاهر الحياة فهو سبب من أسباب لنهوض الأمة و الأوطان و ذلك برفع الوعي لدى عامة الشعب و سبب لسقوطها و هو سلاح ذو حدين يمكن استخدامه في البناء و الهدم
ويكون هذا السلاح خطير جداً إذا سيطر عليه أصحاب الأهواء و الشهوات و المصالح الشخصية والجهلة من القوم و كانت البيئة التي يعمل بها بيئة جهل و تخلف فإنه يسبب دمار شامل في تلك المجتمعات و الأوطان أشد مما تفعله أسلحة الدمار الشامل للأعداء لأنه سوف يدمر العقول و النفوس و القيم و المبادئ و ينشر العصبية المقيتة و الظلم و الفرقة و الرذيلة و شتى أنواع المفاسد.
و هذا ما فعله إعلام الأنظمة الأستبدادية منذ منتصف القرن الماضي و خاصة الإعلام الذي له سبق في هذا المجال و أنفضح أمره مؤخراً. و للأسف البعض لا يزال مستمرا في هذا النهج لتاريخ اليوم و لكن بثوب جديد .
و هذا الإعلام عابر للقارات و الحدود فلا أحد يستطيع أن يسلم من آثاره السلبية سوى نشر الوعي في المجتمع و التحذير من مخاطره و التعريف بأساليب خداعه و دخوله إلى عقول و نفوس الناس فتسبب هذا الإعلام بالأضرار الخطيرة التالية لهذه المجتمعات و التي أخرت فترة نهضتها و أثقلت كاهلها بالمشاكل و الأزمات :
-قتل القيم و الأخلاق الفاضلة
-ضياع في الهوية لأغلب هذه الشعوب .
-نشر الشكوك و المعتقدات الفاسدة و تشويش الفكر و هذا أدى إلى ظهور التطرف و التحلل من القيم و انتشار مظاهر النقليد الأعمى للغرب
- تأجيج العواطف و الشهوات و تحييد العقل و التفكير السليم و بهذا يتم استبعاد الموازين و المعايير السليمة للتقييم العادل و المنصف و يتم خلط الأوراق فلا يعرف الحق من الباطل و يتم تخدير الشعب فلا يشعر بما يدور حوله. و بهذا يسهل قيادة تلك الشعوب بأي اتجاه يريدونه .
-إذكاء نار العصبية الجاهلية المقيتة و نزعة و هذا يقضي على أي أمل في الوحدة و التضامن ضد الأستبداد هذه الأنظمة .
-إضعاف الحس و الوطني الفعال و البناء و المفيد القائم على الحق و أداء الواجب و تأجيج الجانب السلبي لهذا الشعور و هو التعصب المقيت القائم على الباطل و الأمور التافهة و الوهمية الذي يؤدي إلى شعور بالعزة الوهمية و الفارغة و الذي ضرره أكبر من نفعه .
-إقامة رموز وطنية و قومية ممن لا يستحق ذلك و الوصول ببعضها لحد التأليه.
إظهار سفلة القوم على هذه الوسائل الإعلامية على أنهم القدوة في هذا المجتمع و الموجهين له و تغييب و تهميش العقلاء و المفكرين و المتنورين عن هذه الوسائل.
و المحزن أن بعض الناس لا يزال ينخدع بهذا الإعلام المضلل و ينساق وراءه في ظل انتشار الوعي و التحرر من الأفكار القديمة الضارة التي عف عليها الزمن.
www.facebook.com/marocpress
منقول
BASSO BENGRIRE- عضو فعال
- المدينة : bengrire
العمر : 54
المهنة : com
عدد المساهمات : 144
نقاط : 216
تاريخ التسجيل : 26/08/2009
رد: إعلامنا يفتح الباب للفكر الماسوني " حقيقة برنامج المدام مسافرة"
وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لاَ
تُفْسِدُواْ فِى ٱلأرْضِ قَالُواْ إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ أَلا
إِنَّهُمْ هُمُ ٱلْمُفْسِدُونَ وَلَـٰكِن لاَّ يَشْعُرُونَ [البقرة:11-12
تُفْسِدُواْ فِى ٱلأرْضِ قَالُواْ إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ أَلا
إِنَّهُمْ هُمُ ٱلْمُفْسِدُونَ وَلَـٰكِن لاَّ يَشْعُرُونَ [البقرة:11-12
مواضيع مماثلة
» حقيقة الوصول للقمر .. حقيقة أم ...
» آخر خطاب للقدافي بعد وفاته؛ من أنتم؟؟؟؟؟
» برنامج أكروبات و ونرار
» برنامج الحماية avast
» برنامج لتسريع اليوتيوب
» آخر خطاب للقدافي بعد وفاته؛ من أنتم؟؟؟؟؟
» برنامج أكروبات و ونرار
» برنامج الحماية avast
» برنامج لتسريع اليوتيوب
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى