مسرحية الإنتماء وعدم الإنتماء 1239jk5

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مسرحية الإنتماء وعدم الإنتماء 1239jk5
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مسرحية الإنتماء وعدم الإنتماء

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

مسرحية الإنتماء وعدم الإنتماء Empty مسرحية الإنتماء وعدم الإنتماء

مُساهمة من طرف rosana الثلاثاء 3 نوفمبر - 11:02


(الفصل الأول)



المشهد الأول : ـ


(يجلس موشى ديان رئيس المقاتلين الإسرائيليين ومعه جورج كوهين رئيس المخابرات الإسرائيلية ، وفجأة يدخل عليهم شمعون بيريز رئيس وزراء إسرائيل .. ويسألهم عن آخر المخططات الصهيونية للتخلص من الفلسطينيين والمناضلين).


ملحوظة : ـ {الكلام الذي يدور بين الإسرائيليين بلهجة الخواجى بدلا من العبري}.




شمعون : ـ شالوم عليخن.


كوهين وموشى : ـ شالوم آدون شمعون.


شمعون : ـ جو آغر أغبار إنتظارات نخن العزكرية؟


موشى : ـ والله الشغل تمام .. جازوز نخن يجيب معلومات خظيرة.


شمعون : ـ جازوز .. مين هاذا جازوز ومن وين جيبتوه؟


كوهين : ـ موشى جيبتوه من بيت بلستيني خكير.


موشى : ـ آدون شمعون .. أنا رخت بيت الإرهابي أبو نظال (الشيخ أخمد يازين) وجيبتوه من خناك.


(شمعون ينظر بعصبية إلى كوهين) : ـ جو هاذا.. جازوز بلزتيني؟


كوهين : ـ آدون شمعون .. هاذا جازوز .. أنا ربيته إنه يكون يخودي .. يخب إزرائيل .. وهاذا الجازوز زبب في إنتظارات نخن في كثير من المخافل العزكرية.


شمعون : ـ جو إزم هاذا جازوز؟


كوهين : ـ بيل يامين نتنتياهو.


شمعون : ـ أوووه .. خلو.. إزم يخودي .. أوكي .. جيبولي هاذا الجازوز خالا.


موشى : ـ بيل يامين .. إدغل.


(يدخل الجاسوس بيل يامين نتنياهو عليهم)


بيل يامين : ـ شالوم عليخن.


الجميع : ـ شالوم.


(شمعون ينظر إلى الجاسوس من فوق لتحت بترقب شديد) : ـ إنت يخب إزرائيل بيل يامين؟


بيل يامين : ـ آدون شمعون .. إنت كيف يزأل هاذا زؤال.. أكيد أنا أخب إزرائيل.. أنا يخودي إزرائيلي.


شمعون : ـ إنت يعرف جو جزاء اللي يخون إزرائيل؟


بيل يامين : ـ هاذا إنزان خكير يزتاهل الموت .. (ثم يبصق على الأرض مستنكرا).


(يبتسم الجميع ثم يتحدث شمعون) : ـ كوهين .. موشى .. إنتم عليكم تبلغوا جازوز نخن بكل شئ يخظ المجرم نظال والمطلوب منه بالظبط .. وأنا هدغل أنام .. تشاو.


الجميع : ـ تشاو.


كوهين : ـ بيل يامين .. ضبعا إنت عارف جو المطلوب منك لأنك قمت بإبلاغنا بمواقع الإرهابيين المجرمين ونخن كمنا بمخاصرتهم وكتلهم جميعا.. ولكن هذه المرة .. نريدك أن تعرف مكان المجرم نظال جغظيا.


موشى : ـ وأنا عليّ مخاظرة مكان إجتماع ياللي إنت يجيبوا.. وأنا أدغل لكتل مجرم نظال بنفزي.


بيل يامين : ـ أدون موشى.. إزمخلي في إني أكتل مجرم نظال بنفزي.. لكي أزبت ولائي لكم وخبي الكبير لإزرائيل.


(كوهين وموشى بعد أن إبتسموا) : ـ خسنا .. إنظراف.


بيل يامين : ـ تشاو.


الجميع : ـ تشاو.


كوهين : ـ موشى .. وين إرييل جارون وميخائيل ؟


موشى : ـ بالنزبة للفخل جارون.. فخو خلظول بياكل.. أما الفل ميخائيل .. فخو خلطول نايم.


يضحك كوهين : ـ (حزنا .. تشاو).


موشى : ـ تشاو.

___________________________________________



(المشهد الثاني)


(يجلس مجموعة من المناضلين وعلى رأسهم الشيخ قسّام).



قسّام : ـ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.


الجميع : ـ وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.


قسّام : ـ اليوم يا أحبائي .. جمعتكم لكي نتحدث عن آخر المعارك التي هُزمنا فيها تحت قيادة المناضل نضال .. وللأسف أنا لاحظت إن فيه معلومات كثير لمخططاتنا بيتم تسريبها للجيش الإسرائيلي .. مما تسبب في محاصرة جنودنا أكثر من مرة وإستشهاد العديد من المناضلين.


(يدخل عليهم فجأة المناضل نضال وهو متلثم لكي لا يعرف أي شخص شكله الحقيقي)


نضال : ـ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.


الجميع : ـ وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.


قسّام : ـ شو آخر أخبارك اليوم يا أخوي نضال .. إن شاء الله بخير؟


نضال : ـ والله يا شيخ قسّام .. الوضع ما بيسرك .. اليوم إتهزمت في المعركة بعد أن حاصرنا جيش العدو .. وللأسف إستشهد الكثير من كبار المناضلين.


قسّام : ـ قدر الله وما شاء فعل .. بصراحة أنا لسى كنت بتكلم مع المناضلين في إن معلومات الخطط للمعارك بيتم تسريبها على ما أعتقد للجيش الإسرائيلي.


عمّار (الجاسوس بيل يامين بإسم عمّار) : ـ أكيد فيه جاسوس بينا هو اللي بيبلغ إسرائيل بكل شئ .. وإحنا لازم نعرف مين فينا اللي بيخونا يا جماعة.


(نضال يلمح عمّار وينظر إليه نظرة إندهاش لأنه فوجئ أنه يشببه تماما).


فدّاء : ـ أخوي عمّار .. إنت كيف تشكك فينا وإن فيه بينا جاسوس.. عيب تقول هالكلام لأننا نعرف بعض من زمان ومستحيل يكون حد فينا بيبلغ العدو الصهيوني بمخططاتنا في الحرب.


حسام : ـ وأنا بأيد رأيك يا أخي فداء .. لأننا بنتمنى نموت شهداء في سبيل تحرير القدس ومستحيل حد فينا يفكر في إنه يخون بلده .. وما تنسوا إن كل واحد فينا عايز ينتقم من العدو الصهيوني بسبب المجازر المستمرة اللي بيقوم بيها لقمع مناضلينا.


نضال : ـ والله أنا عن نفسي بقيت بشك في نفسي ومش عارف شو اللي ممكن أسويه عشان ما يعرف الجيش الإسرائيلي مخططاتنا ويحاصرنا زي كل مرة.


قسّام : ـ خلاص أنا رأيي إننا نعمل إجتماع يا نضال في القريب العاجل ونتفق فيه على مخططات جديدة عشان نعالج مسألة الهزيمة ونتناقش في عملية تسريب المعلومات.


عمّار : ـ أنا رأيي إننا نخلي موعد الإجتماع غدا صباحا.


نضال : ـ شو رأيك يا شيخ قسّام برأي أخونا عمّار ؟


قسّام : ـ والله الفكرة جيدة لأننا لازم نتحرك بسرعة قبل ما الجيش الإسرائيلي يظن إننا إستسلمنا وإعترفنا بالهزيمة.


نضال : ـ خلاص إتفقنا يا شيخ قسّام .. يلا أستأذنكم أنا الحين .. سلام عليكم.


الجميع : ـ وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
___________________________________________



(الفصل الثاني)



المشهد الأول : ـ


(يدخل نضال على والدته) : ـ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.


أم نضال : ـ وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .. كيف حالك يمّى؟


نضال : ـ الحمد لله بخير يا أمي .. بس يا خسارة .. إتهزمت اليوم كمان وللأسف الوضع ما بيسر نهائيا.. واللي مخليني منغاظ أكثر .. إن كل خطط المعارك بيعرفوها اليهود وبيحاصرونا في المعركة ومش عارف مين اللي بيغدر بينا وبيبلغ إسرائيل بكل المعلومات.


أم نضال : ـ بس كيف فيه خائن في وسطيكم وإنتم ما بتعرفوه؟


نضال : ـ والله يا أمي ما أدري .. بس اليوم لمحت واحد شبهي تمام .. ومش عارف إزاي فيه واحد شبهي بالضبط ؟


(أم نضال تضطرب ثم تسكت لبرهة) : ـ إممممم........... بصراحة يا نضال يا إبني .. طالما إنك قابلت واحد شبهك .. يبقى أنا مضطرة إني أحكيلك اللي حصلي وإنت صغير.


___________________________________________

المشهد الثاني : ـ



(تحكي الأم لإبنها المناضل نضال ما حصل لها في الماضي .. حيث كانت أم نضال جالسة مع أبو نضال في المنزل وعلى قدمها طفلها الرضيع نضال وفي السرير طفلها الرضيع التوأم الآخر .. فيدخل عليهم فجأة موشى ديّان ومعه جنديين إسرائيليين للقبض على أبو نضال).


موشى ديّان : ـ شارون .. ميخائيل .. إكبضوا على هاذا إرهابي مجرم خقير أبو نظال.

(يقوم الجنديّان بإمساك أبو نضال للقبض عليه وأخذه للمعتقل وفجأة تقوم أم نضال بضرب موشى ديّان من خلفه فيهجم عليها ويعتدي عليها .. فتستنجد الأم المسكينة بزوجها).


أم نضال : ـ إلحقني يا أبو نظال .. هيعتدي عليّ المجرم.


(فيقوم أبو نضال بضرب أحد الجنود فيقوم الجندي الآخر بضربه برصاصة في قدمه ليقع أبو نضال على الأرض ثم يقوم الجندي بالضغط على قدم أبو نضال في مكان الرصاصة والدم يسيل منه ليزيد ألمه .. ثم يعود موشى ديّان بعد أن إعتدى على أم نضال إلى أبو نضال والجنود وهو يشد أم نضال من ملابسها ثم يرميها إلى جانب أبو نضال وهو يضحك).


موشى ديّان : ـ هاهااهاهاااهااها .. ما عاش اللي يغلت على كرامة إزرائيل وبنو ظخيون.


أبو نضال : ـ الله ينتقم منكم يا ولاد صهيون .. يا ويلكم مني .. والله لأهز الأرض من تحت رجليكم يا سفلة يا مجرمين .. (ويبصق في وجه اليهود).


(يقوم موشى ديّان بعد أن إحمر وجهه وزاد غضبه بقتل أبو نضال بعد أن أطلق عليه رصاصات متتالية في رأسه ليموت أبو نضال شهيدا .. ثم يقوم بأخذ الطفل الرضيع الذي في السرير بعد أن أزعجه بكائه .. فيأخذه بلفافته تاركا أم نضال تصرخ وهي تحمل إبنها)

أم نضال : ـ إلحقوني يا هووووووووووا .. قتلوا زوجي وخطفوا إبني وإعتدوا عليّ.

___________________________________________


المشهد الثالث : ـ


(تجلس أم نضال وهي حزينة جدا فيواسيها إبنها بعدما حكت له ما حصل لها في الماضي).


أم نضال : ـ هاذا اللي حصل يا ولدي واللي كنت مخبيّاه عنك طول هالدي المدة وكاتماه في قلبي من سنين.


نضال : ـ معقولة يا أمى كاتمة في قلبك هالموضوع الفظيع .. الله يكون في عوننا يا أمّى .. بس لحظة يا أمّى .. يعني أنا ليّ أخو توأم .. معقول يكون اللي شفته اليوم هو أخوي التوأم .. آه الحين فهمت .. يبقى إحتمال كبير يكون هو اللي بيسرب خطط المعارك لإسرائيل وهو الجاسوس طالما إنه عاش في إسرائيل وإتربى تحت ظلهم.. على العموم أنا هعمله كمين ولو طلع هو هقتله مع الإسرائيليين لأن الخائن لبلده وأهله يستاهل الموت.


أم نضال : ـ برده حاول تتأكد قبل أي شئ لأنه برده أخوك .. ولكني بشك إنه يكون إنتمائه صار لإسرائيل لأنه إتربى على إيديهم.


نضال : ـ إن شاء الله يمّى .. طيب سلام يا أمّى.


___________________________________________
ِِِِِ
الفصل الثالث:


المشهد الأول :



(يدخل نضال مع الشيخ قسّام إلى مكان الإجتماع في اليوم التالي مبكرا وقبل الموعد المحدد)


نضال : ـ أنا بصراحة طلبت من المناضلين ينتظروا خارج المكان ويحاصروه كويس ويبقوا مختفيين عن أي أنظار عشان إكتشفت شئ خطير.


قسّام : ـ يا ترى إيه هو يا نضال؟


نضال : ـ بصراحة أنا شاكك إن عمّار اللي هو شبهي بالضبط هو أخويا التوأم.. وشاكك كمان إنه جاسوس لإسرائيل علينا بما إنه إتربى في إسرائيل بعد ما خطفوه.


قسّام : ـ معقول هالكلام اللي بسمعه منك يا نضال.. ده كلام خطير فعلا ولازم نشوف حل.


نضال : ـ عشان كدا أنا طلبت من المجاهدين محاصرة المكان وطلبت منك إنك تيجي معايا بدري عشان عايز أخلي الموعد الحقيقي زي كمين لعمّار.. بحيث لو دخل هو والإسرائيليين المكان .. يبقى هو فعلا جاسوس وفي الحالة دي هأمر المجاهدين بتفجير المكان على الفور.. ولو غير كدا هعمل ليه أكثر من كمين عشان أتأكد منه مية في المية.


قسّام : ـ خلاص ماشي .. كلام جميل ودلوقتي خلينا نحط القنابل والمتفجرات في المبنى بسرعة عشان نغطيها بالرمل ونخرج قبل ما ييجي عمّار.


نضال : ـ طيب تمام.


(يخرج نضال وقسّام بعد ما وضعوا المتفجرات في الرمل وغطوه لكي لا يتم كشفه .. ثم ينتظرون مجئ عمّار)

___________________________________________

المشهد الثاني والأخير : ـ



(يدخل عمّار ومعه موشى ديّان وجورج كوهين بالإضافة إلى الجنديّان الإسرائيليّان شارون وميخائيل ليقوموا بقتل المناضلين)


عمّار أو بيل يامين نتنياهو : ـ يلا بينا نكتل المجرمين الإرهابيين .. أوه .. مفيج حد نهائي.


موشى : ـ بيل يامين .. وين المجرمين والأنذال ؟


جورج كوهين : ـ إنت بيخون نخن بيل يامين ؟


(وقبل أن يهجم موشى وكوهين على بيل يامين لقتله .. يأمر نضال المجاهدين بتفجير المكان فورا)


نضال : ـ فجروووووووووا المكان حالا.


(وفجأة ينفجر المكان ويموت الجواسيس واليهود .. ثم يدخل عمّار وأمه مع المجاهدين ليروا ما حل باليهود وليتأكدوا من أنهم قد ماتوا جميعا)


(نضال يدوس وجه أخيه التوأم عمّار أو بين يامين بقدمه) : ـ ياللعار يا عمّار.. للأسف إنتمائك صار لإسرائيل وبس وما عدت فلسطيني .. اللعنة عليك.


أم نضال : ـ للأسف خرج من بطني اللي يبقى إنتمائه لإسرائيل ولكن شاءت الأقدار ذلك وجاءت بما لا تشتهي السفن.


نضال : ـ يلا يا مّى .. قدر الله وما شاء فعل .. والحمد لله إننا تخلصنا من اليهود وعقبال من نحرر أرضنا الغالية من اليهود جميعا .. وبإذن الله نقتل رأس الصهيونية شمعون بيريز.


أم نضال : ـ الحمد لله إني أنجبت بجانب هاذا الجاسوس مناضل يطلع زي أبوه .. ربنا يخليك ليّ يا نضال.



منقول للأمانة
rosana
rosana
الوسام الذهبي
الوسام الذهبي

المدينة : tanger
العمر : 34
المهنة : etudiante
انثى
عدد المساهمات : 215
نقاط : 315
تاريخ التسجيل : 19/10/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

مسرحية الإنتماء وعدم الإنتماء Empty رد: مسرحية الإنتماء وعدم الإنتماء

مُساهمة من طرف le prince الجمعة 6 نوفمبر - 8:46

مسرحية الإنتماء وعدم الإنتماء .هي مسرحية تعكس الواقع الحي الذي تعيشه الأسر الفلسطينية والأخوة المناضلين المجادين المحبين لوطنهم الطامعين في تحريره ..أيضا ما جاء في المسرحية عن الغدر والحقد الدفين المتوارت للصهاينة أعداء الله ضد الإسلام والمسلمين في شخص الفلسطينيين أمر محتم لا شك فيه ...مسألة أخرى أثارتني هي التربية التي يتربى عليها أطفال وشباب اليهود الإسرائيليين ليزرع فيهم الحقد والعداوة المتجدرة حتى النخاع للمجاهدين الشجعان مقابل الولاء والطاعة الأصمين الأعميين لإسرائيل ...أعداء الإسلام لم يتمكنوا من فلسطين الحبيبة الا بعد ابتعادنا عن ديننا وجرينا وراء مسميات القومية وما الى ذلك...مشكووووورة أختي روزانة على هذه المقطع المسرحي ودمت مبدعة في صفحات الإبداع بمنتدى قصبة الإبداع
le prince
le prince
إداري متميز
إداري متميز

المدينة : ****
العمر : 39
المهنة : طالب باحث
ذكر
عدد المساهمات : 567
نقاط : 765
تاريخ التسجيل : 01/08/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى