الأسرة والمدرسة: أية وساطة ومذا عن القواسم المشتركة ؟ قرأت لكم 1239jk5

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الأسرة والمدرسة: أية وساطة ومذا عن القواسم المشتركة ؟ قرأت لكم 1239jk5
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الأسرة والمدرسة: أية وساطة ومذا عن القواسم المشتركة ؟ قرأت لكم

3 مشترك

اذهب الى الأسفل

الأسرة والمدرسة: أية وساطة ومذا عن القواسم المشتركة ؟ قرأت لكم Empty الأسرة والمدرسة: أية وساطة ومذا عن القواسم المشتركة ؟ قرأت لكم

مُساهمة من طرف رحال بن بطوطة الإثنين 16 نوفمبر - 15:21

. قاسم مشترك بين المدرسة والأسرة والمجال الثالث
يمس موضوع الأسرة والمدرسة قضية جد معقدة وجد حساسة، قضية ذات طابع مهووس بهَم التساؤل حول كيفية جعل العلاقة بين الأسرة والمدرسة علاقة ناجعة وفعالة، في خدمة الطفل- التلميذ.
فعلى الرغم من كون العلاقة، التي قاسمها المشترك هو الطفل التلميذ، تبدو ثنائية بالدرجة الأولى بين الأسرة والمدرسة إلا أنه لا يمكن إغفال عنصر مهم ومكون أساسي للعلاقة التربوية والذي يسميه بعض الباحثين التربوين بالمجال الثالث(1) والمتمثل في كل مجال خارج المدرسة والأسرة(الشارع، النادي، المعهد الموسيقى، الملعب...) إذ يكمن الدور التربوي الذي يلعبه هذا المجال في بناء شخصية التلميذ في تفاعله بين مجال الأسرة ومجال المدرسة. فإذا كانت الأسرة توجه عموما نحو تنمية الجانب الاجتماعي والوجداني عند الطفل وتنمية قدرته على المشاركة في الحياة الاجتماعية والتعبير على عواطفه ومشاعره، وإذا كانت المدرسة توجه نحو تنمية الجانب المعرفي وتنمية قدرات التلميذ على فهم ذاته وفهم العالم المحيط به وفهم الآخرين، فإن المجال الثالث يتوجه نحو تنمية الجانب الحركي الحسي بمختلف أبعاده، مع العلم أنه ليست هناك حدود فاصلة بين هذه المجالات فيما يتعلق بالأثر الذي تتركه في شخصية الطفل، بل يمكن أن يعوض أحد المجالات المجالين الآخرين، أو يتقاسم مجالان منهما مهمة التعويض عن المجال الذي قد يكون مغيبا في حياة الطفل. فالطفل الذي حرم من حقه في التمدرس مثلا قد يجد بديلا لتنمية الجانب المعرفي في الشارع والأسرة...بمعنى أنه بقدر ما يضعف الدور الذي تقوم به إحدى المجالات الثلاث بقدرما يترك المكان للمجالين الآخرين أو لأحدهما لكي يساهم بشكل أو بآخر في تنمية شخصية هذا الطفل..
إن الأسرة والمدرسة والمجال الثالث مؤسسات تعرف تغيرات عميقة؟ تقتضي فهمها وضبط التحول في العلاقات التي تربط بينها من أجل العمل على التأثير الإيجابي والبناء في القاسم المشترك بينها معا ألا وهو الطفل- التلميذ..، لأن المفترض في تحقيق التوازن في شخصية التلميذ هو عندما يكون هناك توازن في التأثير بين مختلف المكونات على أساس أن يتصرف كل وسط تربوي كما هو، ووفق وسائله الخاصة لكي يتحقق التكامل والتفاعل الإيجابي بين تنمية القدرات الوجدانية والحركية الحسية والمعرفية. فالطفل في حاجة إلى أن يتحرك بخطى ثابتة بين كل مجال من المجالات الثلاث، وفي حاجة طبعا إلى أن يتحقق التكامل بين هذه المجالات.
2. الطفل الوسيط بين الأسرة والمدرسة:
ينتقل الطفل/التلميذ بشكل متواصل بين المدرسة والأسرة والشارع..، وفي عملية العبور والانتقال من المنزل يحمل مؤثرات أسرته معه، وكذلك الشأن عند انتقاله من المدرسة أو إلى الشارع، يحمل معه مؤثرات المدرسة والمجال الثالث، ولا يمكن تصور الطفل، وسط هذه المجالات، كائنا منفعلا يتلقى دون أن يكون له أي دور، بل على العكس من ذلك فإن الطفل بوصفه كائنا إنسانيا يتسم بالوعي وبالقدرة على الفعل، فإنه يلعب دورا أساسيا في الوساطة بين الأسرة والمدرسة ؛ فمن خلال الطفل- باعتباره هو موضوع التبادل المباشر بينهما- تمر مختلف التواصلات الجزئية والضمنية بينهما، بل غالبا ما تكون تحت تأثيره ومراقبته (2)(حسب السن، والعلاقة التي تربطه بالمدرسة والأسرة..)، فهو الذي – كما يرى بيرينو - يمكن أن يدفع والديه إلى زيارة المدرسة أو مقابلة بعض المدرسين وهو الذي يمكن أن ينسى (يتناسى) دعوة موجهة من المدرسة، وهو الذي يقدم صورة إيجابية أو سلبية عن بعض الأطر التربوية حسب علاقته بها، ومن خلاله يكون المدرس صورة عن الأبوين، وهو الذي يتكلم باسم أحدهما (أويحتمي بهما...) في ظروف معينة دون أخرى، بحسب الوضع وبحسب الاستفادة التي قد يرغب في تحقيقها أو التبرير الذي قد يرغب أن يقابل به سلوكا معينا.
3. الوساطة الضمنية قد تكون ناجحة وقد تسبب في مشاكل تواصلية.
إذا كانت أغلب عمليات التفاعل تتم بين الأسرة والمدرسة من خلال الطفل، فإن هذه العلاقة تتحدد بشكل غير مباشر، بحيث إن المدرسة والأسرة يراقبان بعضهما البعض باستمرار، في بعض الأحيان يتجاهلان بعضهما البعض، وأحيانا أخرى يمارسون حديث الصم، ولكنهما على الرغم من ذلك يظلان في تواصل ضمني مستمر، فعندما تتأثر العلاقات المباشرة، يواصل الآباء والأسر علاقات التواصل والتبعية عبر الطفل. ولعل ذلك يساهم في التعقيد الذي تتسم به العلاقة بينهما، ولا يكون من السهل وضع خطوط واضحة بين تمظهرات هذه العلاقة..مما ينتج عن ذلك التفاوت الكبير بين الصورة التي تحملها المدرسة عن الأسرة والواقع، والتفاوت بين انتظارات المدرسين، والتفاوت بين انتظارات الأسرة؛ هذا التفاوت قد تنجم عنه ردود أفعال قد لا تأخذ بعين الاعتبار حاجات التلاميذ على المستوى المعرفي والوجداني والتربوي.. وقد تترتب عنه نتائج مرتبطة بمستوى مردودية التلميذ..(الهدر، الفشل...)
انطلاقا من ذلك فإن الأسرة في حاجة إلى تكوين وبلورة تصور موضوعي (نسبيا) حول المدرسة
كما أن المدرسة في حاجة إلى فهم الاختلافات بين الأسر..
4. كيف يفسر الفاعلون التربويون عوائق التواصل بين الأسرة والمدرسة
غالبا ما يفسر المدرسون أو أعضاء الإدارة التربوية أسباب سوء التواصل مع الأسر بمجموعة من المبررات من بينها:
• اختلاف الأسر، لا تعطي جميع الأسر نفس التربية لأبنائها، ولا تعطيهم نفس الكفاءات والمعارف
• غالبا ما تتمركز الأسرة حول ذاتها، وتتجاهل علاقة الطفل بالمدرسة، ولا تدمج المدرسة في مشروعها الحياتي ..
• صعوبة انخراط الآباء في تعليم أطفالهم
• سلبية الآباء واكتفائهم بمجرد الاستقبال المحايد لنتائج أطفالهم
• عدم تتبعهم لعمليات تعلمهم
• تهربهم من التواصل مع المدرس
• ضعف تكوينهم
• جهلهم بمتطلبات وأهداف التربية والتكوين وبمعايير التقويم الموظفة في المدرسة
• نظرتهم السلبية إلى المدرس والمدرسة
من أجل كثير من تلك الاعتبارات، لا يقدم الآباء إلى المدرسة إلا عندما يكون هناك مشكل أو عندما يستدعون من طرف الإدارة التربوية..
5. كيف يفسر الآباء عوائق التواصل بين الأسرة والمدرسة:
• التعالي الذي تتسم به المدرسة يجعل الأمهات والآباء يتهربون من كل تواصل، اللهم في حالة الاستدعاء...
• عدم اهتمام المدرسة بإخبار الأسرة بالتصورات الناظمة لبرامج الدراسية.
• غالبا ما يتلخص التواصل في النصيحة أو التوجيه دون محاولة الاستماع إلى رأي الأمهات والآباء وفهم موقفهم من التربية والتكوين ومن العلاقة بين المدرس والتلميذ
• المدرسون يشعرون بالتضايق عند حضور الأمهات والآباء أو تدخلهم لدى الفاعلين التربويين
• ميل الإدارة التربوية إلى توبيخ الآباء عندما تكون لدى الطفل صعوبات في التعلم
• عدم تنظيم الإدارة التربوية لقاءات دورية يتم فيها التواصل بين الأسرة والمدرسة ،
لذلك فالوضع مغلوط منذ البداية ويجعل المدرسة لا تدعو إلى اللقاء إلا عندما يكون هناك مشكل
6. ما العمل؟
• كيف يمكن تحقيق التواصل بين هذين المكونين المركزيين؟
• ألا يمكن للمدرسة أن تصبح مجالا للقاء والتواصل الفعال؟
• ما هي رهانات التواصل المباشر بين الأباء والأساتذة؟
• وهل يكفي اللقاء لكي يمكن الكلام عن التواصل الفعلي بين المدرسة والأسرة؟
• ألا يمكن أن تتغير النظرة إلى المدرس أو إلى الأسرة من خلال إعادة النظر إلى العلاقة التربوية في حد ذاتها؟
• ألا يتطلب ذلك إعادة النظر في نظرة كل من المدرسة والأسرة إلى الطفل- التلميذ، بوصفه ذات مؤهلة للاستقلال بالذات؟
7. التلميذ مشروع
استئناسا بقول سارتر(3) " الإنسان مشروع يعاش بكيفية ذاتية.." وإذا كان هذا المشروع –الوسيط أي الطفل –التلميذ .. قد وجد في أسرة لم يخترها وفي مدرسة ، ربما لم يخترها، يحتاج إلى موجه يساعده على بناء مشروعه الحياتي من خلال مؤثرات وتحديدات معينة، فإن ذلك رهين بتضافر الجهود من أجل الدفع نحو تحقيق الاستقلال بالذات وتدريب الطفل-التلميذ على تحمل مسؤولية سلوكاته أمام ذاته كمشروع وأمام الآخرين وأمام المجتمع، ولعل ذلك يقتضي:
• دفعه نحو التدرب على بناء معارف وفق أدواته الخاصة ومنهجيته الخاصة التي يكتسبها في علاقته بالمجالات الثلاثة ( المدرسة، الأسرة ،المجال الثالث).
• اكتسابه لأدوات تمكنه من التمييز بين ما يساهم في البناء الإيجابي لشخصيته وما يمكن أن يشكل عائقا أمام ذلك(إكسابه مناعة ضد المؤثرات التي قد تستغله من أجل أغراض خاصة..).
• تحفيزه على أن يظهر كما هو: إرساء جو الثقة والأمن ، خال من التهكم والعنف وأحكام القيمة...
• تشجيعه على التوجه نحو المستقبل، الدراسي والعملي وفق اختياره الخاص وميوله وقدراته: الانتباه إلى ثقل الأصل العائلي وأحلام الوالدين، وأحكام القيمة التي توجه إلى تخصصات معينة..
• تمكينه من أن يعيش تجربة الدمقراطية: يتكلم، ينصت، يبحث عن التوافق، يحترم الحق في الاختلاف.
• خلق فرص خوضه في مجال المغامرة الجماعية، التنافس البناء...
• تمكينه من بناء ذاته ، تكوين شخصيته وهويته انطلاقا من تشابهات واختلافات، وفق تقبله أو استدماجه للآخرين أو رفضه لهم,,
لذلك فلمساعدة التلميذ في بناء ذاته كمشروع لا بد من التفاعل والتكامل الإيجابي بين الأسرة والمدرسة...
8. الوساطة الموضوعية كآلية من آليات تعزيز العلاقة بين المدرسة والأسرة
- الأهداف
يحدد موريس نانشن(4) وظيفة الوساطة في كونها إحدى أهم الوظائف التي تمكن من تنمية وتطوير نظام معين، وفي كونها تيسر التواصل عندما يكون هذا الأخير مهددا ،من ثمة لا يمكن للوساطة أن تكون هدفا في حد ذاتها وإنما وسيلة لبوغ أهداف معينة؟
من أهم أهداف الوساطة:
• توفير شروط ارتباط الطفل- التلميذ، بمدرسته ومشاركته في بناء مشروعه الحياتي
• معالجة سوء التفاهم بين الأسرة والمدرسة قبل أن يتحول إلى نزاع
• تسهيل مشاركة الآباء في الحياة المدرسية
• محاربة الهدر والتغيب والانقطاع المدرسي ،
• المساهمة في الحد من أشكال العنف بجميع مظاهره
• المساهمة في البحث عن تدبير الخلافات وبناء حلول جديدة وفق مقاربة تحترم حقوق المواطنة.
• تيسير التفاعلات بين المدرسة ومحيطها (العمل مع جميع الفاعلين : الأسرة، دور الشباب ، الجمعيات، جمعيات الحي..)
• تنمية شخصية التلميذ وبناء ثقته بذاته وتمكينه من ممارسة سلوكات المواطنة،
• دعم ثقافة تحمل المسؤولية من طرف كل عضو، حيث يصبح القاسم المشترك بين الجميع هو العلاقات السليمة داخل المدرسة،
• التوجه نحو فض النزاعات من منطق: "رابح- خاسر" إلى منطق: "رابح- رابح"
- الشروط
• الانطلاق من كون مهمة الوسيط الخارجي ليست أن ينصب هذا الوسيط نفسه قاضيا ولا شرطيا ولا محاميا ولكنه مسهل للكلام،
• أن تتحدد الوساطة ضمن مشروع جماعي مشترك (مشروع المؤسسة) يهدف إلى جعل كل واحد داخل البنية: (أساتذة، تلاميذ إدارة، ممثلي الأسرة، شركاء...)يساهم في إنجاحه ،،
• ضبط الوسيط لتقنيات التواصل(الإنصات الفعال، التساؤل، مساعدة الأفراد على الكشف العودة إلى الذات..
• ضبط تقنيات التفاوض العقلاني القائم على أساس البحث عن الحلول انطلاقا من حاجيات الأطراف وليس من تغليب طرف على آخر
• القدرة على تحويل سلطة القرار إلى القدرة على مرافقة الفرد(في حالات معينة) لتمكينه من المرور من وضع الضحية إلى وضع الفاعل،أي وضع الشخص القادر على تحمل المسؤولية،
• القدرة على مرافقة الأشخاص نحو التغيير مع الحفاظ على السرية التامة والاحترام التام للاختلاف.
لذلك تعتبر وظيفة الوساطة من بين الوظائف المتعددة التي تسهل التواصل عندما يكون هذا الأخير مهددا بخطر ما، لأن الوساطة ليست غاية في حد ذاتها، وإنما هي وسيلة لتدبير العلاقات،
- أنواع الوساطة
• يمكن أن تكون الوساطة من طرف البالغين، ينتمون إلى المؤسسة..
• يمكن للوسطاء أن يكونوا تلاميذ: الوسطاء التلاميذ المتطوعون يتم تكوينهم على لعب دور الوساطة ، حول تقنيات الإنصات، وتدبير الخلاف ، تقنيات التواصل... يقومون بفض النزاعات الطفيفة بين التلاميذ، يتدخلون بطلب من الفريق التربوي أو من طرف التلاميذ المتصارعين بتعاون مع الكبار.
مع التحية
رحال بن بطوطة
رحال بن بطوطة
بداية النشاط
بداية النشاط

المدينة : الريف
العمر : 64
المهنة : كشاف
ذكر
عدد المساهمات : 23
نقاط : 63
تاريخ التسجيل : 04/11/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الأسرة والمدرسة: أية وساطة ومذا عن القواسم المشتركة ؟ قرأت لكم Empty رد: الأسرة والمدرسة: أية وساطة ومذا عن القواسم المشتركة ؟ قرأت لكم

مُساهمة من طرف النورس الثلاثاء 15 ديسمبر - 5:21

الاسرة شقيقة للمدرسة فهي تشكل معها شراكة مثالية اذا قامت على وجه اكمل
انتجت تعليما اكثر اعلية لذلك لابد من التفاهم و التعاون بين الاسرة و
المدرسة بهدف الارتقاء بمستوى الابناء التعليمي و التربوي و لا يتم ذلك
الا بوعي الاسرة بمسؤوليتها و يتمتل هذا الوعي في ان تكون الاسرة على دراية بما تقوم به المدرسة و ما تقدمه من تعليم حتى
تكون الاسرة عونا لها في تحقيق اهدافها و لا يتحقق ذلك الا من خلال زيارة
الاولياء للمدرسة و اتصالهم الدائم بها للتعرف على وضع ابنائهم ,و
استجابتهم لحضور مجالس الاباء و برامج الانشطة الثقافية التي تقام في
المدرسة.

الأسرة والمدرسة: أية وساطة ومذا عن القواسم المشتركة ؟ قرأت لكم 278309
avatar
النورس
نائب المدير
نائب المدير

المدينة : الرباط
العمر : 47
المهنة : إطار
ذكر
عدد المساهمات : 846
نقاط : 1435
تاريخ التسجيل : 20/08/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الأسرة والمدرسة: أية وساطة ومذا عن القواسم المشتركة ؟ قرأت لكم Empty رد: الأسرة والمدرسة: أية وساطة ومذا عن القواسم المشتركة ؟ قرأت لكم

مُساهمة من طرف أمازيغية مغربية الأربعاء 30 ديسمبر - 15:22

شكرا لك أخي رحال بن بطوطة
فعلا فلا مدرسة بدون أسرة و الأبناء لا يكونون متعلمين ومربين ومحترمين بدون مدرسة
فأنا في نظري المدرسة نصف الحياة بالنسبة للتلاميذ والطلاب ...
أمازيغية مغربية
أمازيغية مغربية
المشرفة المميزة
المشرفة المميزة

المدينة : قلعة امكونة
العمر : 26
المهنة : تلميذة
انثى
عدد المساهمات : 166
نقاط : 201
تاريخ التسجيل : 15/11/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى